اصدر محافظ الانقلاب بالبحيرة قراراً برقم 423 لسنة 2014 بحركة تنقلات بين عدد من رؤساء المدن و المراكز بعد فشلهم الذريع الذي نتج عنه تردي الأوضاع الخدمية للمواطنين.
بعد مرور أكثر من سبعة أشهرعلي تولي اللواء " مصطفي هدوهود " محافظاً عن دولة الانقلاب بالبحيرة يفشل فيها في تحقيق أدني مستوي المعيشة التي وعدت بها قيادته الخائنة بعد انقلابه علي الرئيس الشرعي المنتخب
فينما يتساءل كثير من المواطنين عن المعايير التى تم اختيار محافظ البحيرة ومساعديه لتلك القيادة والتى ثبتت عدم قدرتها على التعامل مع الازمات
مؤكدين أنهم لم يحصدوا خلال هذه الفترة إلا تكرار انقطاع الكهرباء يوميا و المياه لفرات طويلة دون انذار و خفض عدد الخبز للأسرة الواحدة و انتشار الحوادث المرورية علي طرق المحافظة و تعطل عيادات المستشفيات من إضراب الأطباء و تأخر صرف المعاشات و انتشار القمامة.
كما أضاف آخرون مرارة المعيشة و صعوبة الكسب الحلال وسط انتشار أعمال البلطجة و الانفلات الأمني و انتشار تجارة المخدرات بشكل غير مسبوق نتيجة إنشغال الشرطة من جديد بحماية النظام دون حماية المنظومة و المواطنين
وجه آخرون نتيجة الفشل بعدما عاد المرور من جديد يفرض سطوته و جبروته و إتاواته المرورية علي سيارات الأجرة في ظل اختفاء البنزين و السولار.
بعد مرور أكثر من سبعة أشهرعلي تولي اللواء " مصطفي هدوهود " محافظاً عن دولة الانقلاب بالبحيرة يفشل فيها في تحقيق أدني مستوي المعيشة التي وعدت بها قيادته الخائنة بعد انقلابه علي الرئيس الشرعي المنتخب
فينما يتساءل كثير من المواطنين عن المعايير التى تم اختيار محافظ البحيرة ومساعديه لتلك القيادة والتى ثبتت عدم قدرتها على التعامل مع الازمات
مؤكدين أنهم لم يحصدوا خلال هذه الفترة إلا تكرار انقطاع الكهرباء يوميا و المياه لفرات طويلة دون انذار و خفض عدد الخبز للأسرة الواحدة و انتشار الحوادث المرورية علي طرق المحافظة و تعطل عيادات المستشفيات من إضراب الأطباء و تأخر صرف المعاشات و انتشار القمامة.
كما أضاف آخرون مرارة المعيشة و صعوبة الكسب الحلال وسط انتشار أعمال البلطجة و الانفلات الأمني و انتشار تجارة المخدرات بشكل غير مسبوق نتيجة إنشغال الشرطة من جديد بحماية النظام دون حماية المنظومة و المواطنين
وجه آخرون نتيجة الفشل بعدما عاد المرور من جديد يفرض سطوته و جبروته و إتاواته المرورية علي سيارات الأجرة في ظل اختفاء البنزين و السولار.